Top latest Five غياب دور الأب في الأسرة Urban news
تعزيز مهارات التكيف: يمكن للرجل تعلم مهارات جديدة تساعده في القيام بدوره بفعالية، مثل مهارات التربية الحديثة أو إدارة الوقت.
لأسباب عديدة قد تجد الأم نفسها تتحمل مسؤولية تربية الأبناء بمفردها، سواء لوقوع الطلاق بين الزوجين أو بسبب وفاة الزوج، أو لهروب الرجل- الأب- من المسؤولية المادية والمعنوية لسبب ما.
الأب له دور كبير في تربية الأبناء. يعتبر نموذجاً يحتذى به. هذا يؤثر كثيراً على سلوكياتهم وأخلاقهم.
أحذث المقالات أهم خطوات إكتساب فن الصمت.. كيف يؤثر الصمت على الشخص؟
المتلازمة الكلوية عند الأطفال: كل ما تحتاجين معرفته عنها
ضعف الثقة بالنفس: يسبب غياب الأب عن أسرته انسياق الطفل للشعور بالنقص في حياته وأنه أقل سعادة من أقرانه الأطفال اللذين يعيشون مع كلا أبويهم، وهذا ما يتسبب مع الوقت بخلق شخصية ضعيفة الثقة بالنفس خصوصاً عندما يتعرض الأطفال للتنمر من أقرانه بسبب غياب الأب عن حياته.
الآباء يواجهون تحديات كبيرة في تربية أبنائهم. وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية قد تشتت انتباه الأبناء.
الأم التي تقوم بدورين في آن واحد، بسبب غياب الأب -لدواعي السفر أو الوفاة أو الطلاق- ، تتحمل مسؤولية جميع جوانب رعاية طفلها أو أطفالها بشكل يومي، وفي المراحل الأولى تقع على عاتقها مهمة إدارة بعض التحديات الخاصة، وما يمكنها القيام به لتربية طفل سعيد يتمتع بصحة نفسية وجسدية، ومن ثم يجب الحذر.
الموازنة بين العمل والحياة الشخصية: يواجه الرجال صعوبة في الموازنة بين متطلبات العمل والتزاماتهم الأسرية، حيث غالبًا ما يُطلب منهم قضاء ساعات طويلة في العمل.
الهمسة الثامنة: ليكن الأب المبارك جوادًا على أولاده بواقعية ودون إسراف؛ فلا تقتير يمنعهم من حاجيات لازمة، ولا إسراف يضعهم في مجالات سلبية، بل يقدر الشيء بقدره، وليكن مصرفه متوافقًا مع مورده نسبيًّا، والعتب على مَن يتحمل الديون على حاجيات ثانوية ومن نوافل الحياة، فعلى هذا وأمثاله أن يكتفيَ نور الإمارات بالأساسيات والحاجيات اللازمة، حتى يفتح الله تعالى عليه من فضله؛ لأن الديون يتبع بعضها بعضًا حتى تكون ديدنًا له، وهي همٌّ في الليل والنهار، وليتقِ الله تعالى هؤلاء الأولاد والزوجات في مراعاة حال الآباء في حالتهم المادية.
بل ويجب على الأم في هذه السن بالذات أن تدعم سلطة الأب وعدم الاستهزاء أو التقليل منها أمام الطفل، مثلما هو مطلوب من الأب أيضا».
وتحفيز الأبناء على القيام بالسلوكيات الصحيحة التي فيها صلاح للفرد والمجتمع.
الهمسة السابعة عشرة: الأب هو الراعي الأكبر في بيته، وهو حماه يذود عن رعيته كل ما يشينهم ويجلب لهم كل ما يزينهم؛ لأنه مسؤول عنهم، والأعذار الواهية اليوم لا تنفع غدًا، فليتذكر الآباء ذلك السؤال، ولا يلتمسوا لأنفسهم الذرائع، فإذا حصل لهم السؤال، لم تنفعهم حينئذٍ تلك الذرائع؛ فيندمون حين لا ينفع الندم، فاليوم عمل وغدًا حساب.
اظهري حبك لأطفالك، وتذكري مدحهم، وامنحيهم حنانك ودعمك غير المشروطين، خاصة في حالة مرضهم، وخصّصي وقتاً كل يوم للعب أو القراءة، وقومي بإنشاء روتين ثابت، يتضمن جدولاً منظماً لأوقات الوجبات ومواعيد النوم، وأوقات الأنشطة والوقت الذي ستلعبينه معهم.