المجموعة الأولى الخاصة جدًا وهي الشخصيات المسببة للنكد في مجال العمل.
كما يجب على الزوجة أن تناقشه بالأمور التي تثير غضبها، مع الإيضاح له أن شخصيتك لا تقبل أن تنصاع لأيّ أحد ولا تقبل التسلط من أحد.
الموضوعية في الحكم: لا يحكم على الأمور بناءً على مشاعره الشخصية، بل يقيمها بطريقة حيادية تعتمد على الوقائع والحقائق.
يحتاج إلى سماع كلمات التقدير والدعم العاطفي ليشعر بالراحة والثقة في علاقاته.
لا شك أن الاختلافات من طبيعة البشر، وهو ما يجعل التعامل بيننا كأشخاص في بعض الأحيان غير مريحاً إن لم نقل صعباً، إلا أن هذا الأمر طبيعياً، إذ أن لكل إنسان تجاربه الخاصة والتي قد تكون لدى البعض أكثر قسوة منها لدى الآخرين.
إظهار الاهتمام بهذه التفاصيل يعزز العلاقة معه ويجعله يشعر بالتقدير والمحبة.
من الأفضل تقبله كما هو والتكيف مع أسلوبه في التفكير والتفاعل.
قد تساعد جلسات العلاج الزوجي إلى إعادة جسور الحوار والمودّة والاحترام بينكما كزوجين؛ فقد يكون هذا التسلط ناتجاً عن إصابة زوجك بأمراض نفسية وراثية. لذا من المهم إدراك أن الشخص في حاجة إلى مساعدة نفسية.
من الأفضل أن تكون العلاقة مبنية على الدعم والتفاهم بدلاً من محاولات التحكم في مسار حياته.
سؤال الزوج عما كان يحبه وما يكرهه من المواد ومن أكثر معلم كان يكرهه ولماذا.
يُعتقد بأنّ أفضل طريقة للتعامل معه هي التعامل معه بالمثل كالصمت وقلّة الكلام والإصغاء أكثر من الكلام، وإجابة أسئلته باختصار فهو لا يحبّ كثرة الكلام دون فائدة، ولكن يجب تقديره وإظهار الاحترام له.[١]
في اللحظة التي يجب أن يتّخذ فيها القرار، يلجأ المُتردد إلى التسويف نور والمماطلة على أمل أن يُتاح له خيار آخر، ليس هناك تقويم عملي أو غير عملي، ما الذي تتوقعه من شخص عير مبال، إنّك لا تهدي من أحببت، إنّ الله يهدي من يشاء.
إذا أرادت الزوجة من زوجها أن يتحدث عن نفسه فعليها أن تبدأ هي بفتح حوار تتحدث فيه عما تحلم به من آمال وأحلام وطموحات لأن هذا من شأنه أن يقدم للزوجين الفوائد التالية:
القدرة الإمارات على حل المشكلات: يواجه التحديات بطريقة تحليلية، حيث يبحث عن الأسباب الحقيقية للمشكلة ويعمل على إيجاد حلول عملية وفعالة لها.